zorro
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

zorro

الفن والسينما
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
emy
امبراطورة المنتدى
امبراطورة المنتدى
emy


عدد الرسائل : 3623
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 12/05/2007

حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا Empty
مُساهمةموضوع: حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا   حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا Emptyالثلاثاء أغسطس 07, 2007 9:05 pm

حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا Be8a76440b


بسم الله الرحمن الرحيم


كان ذلك عنوان لمحاضرة بروفيسور علم الفلسفة ( الملحد ) في جامعة
أكسفورد.
حيث وقف أمام فصله وطلب من أحد طلبته المستجدين أن يقف:



_البروفيسور: " أنت مسلم، أليس كذلك يا بني؟
_الطالب المسلم : " نعم، يا سيدي "
_البروفيسور: " لذلك فأنت تؤمن بالله؟ "
_الطالب المسلم: " تماماً "
_البروفيسور : " هل الله خيّر؟ " ( من الخير وهو عكس الشر )
_الطالب المسلم : " بالتأكيد! الله خيّر "
_البروفيسور: " هل الله واسع القدرة؟ أعني هل يمكن لله أن يعمل أي شيء؟

_الطالب المسلم: " نعم "
_البروفيسور : " هل أنت خيّر أم شرير؟ "
_الطالب المسلم : " القرآن يقول بأنني شرير "
_يبتسم البروفيسور إبتسامة ذات مغزى
_البروفيسور : " أه!! الـقــرآن "
_يفكر البروفيسور للحظات
_البروفيسور: " هذا سؤال لك، دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض هنا و يمكنك
أن تعالجه
وأنت في استطاعتك أن تفعل ذلك، هل تساعده؟ هل تحاول ذلك؟ "
_الطالب المسلم : " نعم سيدي، سوف أفعل "
_البروفيسور: " إذًا أنت خيّر!! "
_الطالب المسلم: " لا يمكنني قول ذلك "
_البروفيسور : " لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف تساعد شخص مريض
ومعاق عندما تستطيع ( في الحقيقة معظمنا سيفعل ذلك إن إستطاع ) لكن الله لا
يفعل ذلك "

_الطالب المسلم : لا إجابة
_البروفيسور: " كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟ هممم..؟ هل يمكن أن
تجيب على ذلك ؟ "
_الطالب المسلم: لا إجابة أيضًا
الرجل العجوز بدأ يتعاطف مع الطالب المسلم
_البروفيسور: " لا تستطيع، أليس كذلك؟ "
يأخذ البروفيسور رشفه ماء من كوب على مكتبه لإعطاء الطالب وقتاً للإسترخاء، ففي
علم الفلسفة، يجب عليك أن تتأنى مع المستجدين
_البروفيسور: " دعنا نبدأ من جديد أيها الشاب "
_البروفيسور: " هل الله خيّر؟ "
_الطالب المسلم: " نعم " متمتمًا
_البروفيسور : " هل الشيّطان خيّر؟ "
_الطالب المسلم: " لا "
_البروفيسور: " من أين أتى الشيّطان؟ "
_الطالب المسلم : " من... الله.. " متلعثمًا
_البروفيسور: " هذا صحيح، الله خلق الشيّطان، أليس كذلك؟ "
_يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف ويستدير لجمهور الطلبة
متكلفي الابتسامة
_البروفيسور: " أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في هذا الفصل الدراسي

سيداتي و سادتي "ثم يلتفت للطالب المسلم
_البروفيسور : " أخبرني يا بني، هل هناك شّر في هذا العالم؟ "
_الطالب المسلم : " نعم، سيدي "
_البروفيسور: " الشّر في كل مكان، أليس كذلك؟ هل خلق الله كل شيء؟ "
_الطالب المسلم: " نعم "
_البروفيسور : " من خلق الشّر؟ "
_الطالب المسلم: لا إجابة
_البروفيسور : " هل هناك أمراض في هذا العالم؟ فسق و فجور؟ بغضاء؟ قبح؟ كل
الأشياء الفظيعة، هل تتواجد في هذا العالم؟ "
_الطالب المسلم: " نعم " وهو يتلوى على أقدامه
_البروفيسور : " من خلق هذه الأشياء الفظيعة؟ "
_الطالب المسلم : لا إجابة
_يصيح الأستاذ فجأةً في الطالب المسلم
_البروفيسور: " من الذي خلقها؟ أخبرني "

بدأ يتغير وجه الطالب المسلم
_البروفيسور بصوت منخفض: " الله خلق كل الشرور، أليس كذلك يا بني؟ "
_الطالب المسلم: لا إجابة
_الطالب يحاول أن يتمسك بالنظرة الثابتة والخبيرة ولكنه يفشل في ذلك
فجأة المحاضر يبتعد متهاديًا إلى واجهة الفصل كالفهد المسن، والفصل كله مبهور
_البروفيسور : " أخبرني، كيف يمكن أن يكون هذا الإله خيّرًا إذا كان هو الذي خلق
كل الشرور في جميع الأزمان؟ "
_البروفيسور يشيح بأذرعه حوله للدلالة على شمولية شرور العالم
_البروفيسور : " كل الكره، الوحشية، الآلام، التعذيب، الموت، القبح، المعاناة،
التي خلقها هذا الإله موجودة في جميع أنحاء العالم، أليس كذلك أيها الشاب؟ "
_الطالب المسلم: لا إجابة
_البروفيسور : " ألا تراها في كلّ مكان؟ هه؟ "
_البروفيسور يتوقّف لبرهة
_البروفيسور: " هل تراها؟ "يحني رأسه في إتجاه وجه الطالب ثانيةً ويهمس " هل الله خيّر؟ "
_الطالب المسلم : لا إجابة
_البروفيسور: " هل تؤمن بالله يا بني؟ "
صوت الطالب يخونه و يتحشرج في حلقه
_الطالب المسلم: " نعم يا بروفيسور، أنا أؤمن "
يهز الرجل العجوز رأسه بحزن نافياً
_البروفيسور : " يقول العلم أن لديك خمس حواس تستعملها لتتعرف و تلاحظ العالم من
حولك، أليس كذلك؟ "
_البروفيسور : " هل رأيت الله "
_الطالب المسلم : " لا يا سيدي لم أره أبداً "
_البروفيسور: " إذًا أخبرنا إذا ما كنت قد سمعت إلهك؟ "
_الطالب المسلم: " لا يا سيدي، لم يحدث "
_البروفيسور : " هل سبق وشعرت بإلهك؟ تذوقت إلهك؟ أو شممت إلهك فعلياً؟ هل لديك
أيّ إدراك حسّي لإلهك من أي نوع؟ "
_الطالب المسلم : لا إجابة
_البروفيسور: " أجبني من فضلك "
_الطالب المسلم : " لا يا سيدي، يؤسفني أنه لا يوجد لدي "
_البروفيسور : " يؤسفك أنه لا يوجد لديك؟ "
_الطالب المسلم : " لا يا سيدي "
_البروفيسور : " ولا زلت تؤمن به؟ "
_الطالب المسلم: " نعم "
_البروفيسور : " هذا يحتاج لإخلاص ! "و يبتسم بحكمة للطالب المسلم
_البروفيسور : " طبقاً لقانون التجريب والإختبار وبروتوكول علم ما يمكن إثباته يمكننا
أن نقول بأن إلهك غير موجود، ماذا تقول في ذلك يا بني؟ "
_البروفيسور : " أين إلهك الآن؟ "
_الطالب المسلم: لا إجابة
_البروفيسور: " إجلس من فضلك "
_يجلس الطالب المسلم مهزومًا



_مسلم أخر يرفع يده: "بروفيسور، هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟ "
البروفيسور يستدير و يبتسم
_البروفيسور: " أه مسلم أخر في الطليعة! هيا هيا أيها الشاب، تحدث ببعض الحكمة
المناسبة في هذا الاجتماع "
يلقي المسلم نظرة حول الغرفة
الطالب المسلم : " لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي، والآن لدي سؤال لك "
_الطالب المسلم : " هل هناك شيء إسمه الحرارة؟ "
_البروفيسور: " هناك حرارة "
_الطالب المسلم: " هل هناك شيء إسمه البرودة؟ "
_البروفيسور : " نعم يا بني يوجد برودة أيضاً "
_الطالب المسلم: " لا يا سيدي لا يوجد "
إبتسامة البروفيسور تجمدت، وفجأة الغرفة أصبحت باردة جدا
_الطالب المسلم: " يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة، حرارة عظيمة، حرارة
ضخمة، حرارة لدرجة إنصهار المعادن، حرارة بسيطة، أو لا حرارة على الإطلاق، ولكن
ليس لدينا شيء يدعى " البرودة " فيمكن أن نصل حتى 458 درجة تحت الصفر، وهي ليست
ساخنة، لكننا لن نستطيع تخطي ذلك، لا يوجد شيء إسمه البرودة، وإلا لتمكنا من أن
نصل لأبرد من 458 تحت الصفر، يا سيدي البرودة هي فقط كلمة نستعملها لوصف حالة
غياب الحرارة، فنحن لا نستطيع قياس البرودة، أما الحرارة يمكننا قياسها
بالوحدات الحرارية لأن الحرارة هي الطاقة، البرودة ليست عكس الحرارة يا سيدي،
إن البرودة هي فقط حالة غياب الحرارة "
(سكوت في الفصل، دبوس يسقط في مكان ما)
_الطالب المسلم: " هل يوجد شيء إسمه الظلام يا بروفيسور؟ "
_البروفيسور: " نعم "
_الطالب المسلم: " أنت مخطئ مرة أخرى يا سيدي، الظلام ليس شيئا محسوساً، إنها
حالة غياب شيء أخر، يمكنك الحصول على ضوء منخفض، ضوء عادي، ضوء مضيء، بريق
الضوء، ولكن إذا كان لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه لا يوجد لديك شيء، وهذا يدعى
الظلام، أليس كذلك؟ هذا هو المعنى الذي نستعمله لتعريف الكلمة، في الواقع،
الظلام غير ذلك، و لو أنه صحيح لكان بإمكانك أن تجعل الظلام مظلما أكثر وأن
تعطيني برطمان منه، هل تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام مظلم يابروفيسور؟ "
(مستحقراً نفسه، البروفيسور يبتسم لوقاحة الشاب أمامه)
_البروفيسور: " هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً "
_البروفيسور: " هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك يا فتى؟ "
_الطالب المسلم : " نعم يا بروفيسور، نقطتي هي، إن افتراضك الفلسفي فاسد كبدايةً
ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ "
(تسمّم البروفيسور)
_البروفيسور : " فاسد؟ كيف تتجرأ؟ ! "
_الطالب المسلم : " سيدي، هل لي أن أشرح ماذا أقصد؟ "
(الفصل كله أذان صاغية)
_البروفيسور : " تشرح... أه أشرح "
_البروفيسور يبذل مجهودا جبارًا لكي يستمر تحكمه ( طبعا لو أن البروفيسور كان عربيًا
لطرده من القاعة، وربما من الجامعة )
فجأة يلوّح البروفيسور بيده لإسكات الفصل كي يستمر الطالب
_الطالب المسلم: " أنت تعمل على إفتراض المنطقية الثنائية "
_الطالب المسلم : " ذلك على سبيل المثال أن هناك حياة و من ثم هناك ممات، إله خيّر
وإله سيئ، أنت ترى أن مفهوم الله شيء ما محدود و محسوس، شيء يمكننا
قياسه، سيدي إن العلم نفسه لا يمكنه حتى شرح فكرة إنه يستعمل الكهرباء والمغناطيسية
فهي لم تُـر أبداً، رغم ذلك فهم يفهمونها تمامًا، إن رؤية الموت كحالة معاكسة
للحياة هو جهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن يتواجد كشيء محسوس، الموت ليس العكس من
الحياة، بل هوغيابها فحسب "
_الطالب المسلم يرفع عاليًا صحيفة أخذها من طاولة جاره الذي كان يقرأها
_الطالب المسلم : " هذه أحد أكثر صحف الفضائح إباحية التي تستضيفها هذه
>>البلاد،
_يا بروفيسور هل هناك شيء إسمه الفسق والفجور؟ "
_البروفيسور: " بالطبع يوجد، أنظر ... "
قاطعه الطالب المسلم
_الطالب المسلم : " خطأ مرة أخرى يا سيدي، الفسق و الفجور هوغياب
للمبادئ الأخلاقية فحسب، هل هناك شيء إسمه الظُـلّم؟ لا، الظلّم هو غياب
العدل، هل هناك شيء إسمه الشرّ؟ "
_الطالب المسلم يتوقف لبرهة
_الطالب المسلم : " أليس الشر هو غياب الخير؟ "
(إكتسى وجه البروفيسور باللون الأحمر وهو غاضب جدًا وغير قادر على التحدث)
_الطالب المسلم: " إذًا يوجد شرور في العالم يا بروفيسور، وجميعنا متفقون على
أنه يوجد شرور، ثم أن الله إذا كان موجوداً فهو أنجز عملاً من خلال توكيله للشرور، ما هو العمل الذي أنجزه الله؟
القرآن يخبرنا أنه ليرى إذا ما كان كل فرد منا وبكامل حريته الشخصية سوف يختار الخير
أم الشرّ"
لجم البروفيسور
_البروفيسور: " كعالم فلسفي لا أتصور هذه المسألة لها دخل في اختياري، كواقعي
أنا بالتأكيد لا أتعرف على مفهوم الله أو أي عامل لاهوتي آخر ككونه جزء من هذه
المعادلة العالمية لأن الله غير مرئي و لا يمكن مشاهدته "
_الطالب المسلم: " كان يمكن أن أفكر أن غياب قانون الله الأخلاقي في هذا العالم
هو ربما أحد أكثر الظواهر ملاحظة "
_الطالب المسلم: " الجرائد تجمع بلايين الدولارات من إصدارها أسبوعيًا، أخبرني
يا بروفيسور هل تدرسّ تلاميذك أنهم تطوروا من قرد؟ "
_البروفيسور: " إذا كنت تقصد العملية الإرتقائية الطبيعية يا فتى، فنعم أنا أدرس
ذلك "
_الطالب المسلم: " هل سبق وأن رأيت هذا التطوّر بعينك الخاصة يا سيدي؟

يعمل البروفيسور صوت رشف بأسنانه و يحدق بتلميذه تحديقا صامتا متحجراً
_الطالب المسلم : " برفيسور، بما أنه لم يسبق لأحد أن رأى عملية
التطوّر هذه فعلياً من قبل ولا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية تتم بشكل مستمر، فهي
غير موجودة إذًا، ألست تدرسّ آرائك يا سيدي؟ إذا فأنت لست بعالم و إنما
قسيس؟ "
_البروفيسور : " سوف أتغاضى عن وقاحتك في ضوء مناقشتنا الفلسفية، الآن هل
انتهيت؟ "
(البروفيسور يصدر فحيحاً)
_الطالب المسلم: " إذًا أنت لا تقبل قانون الله الأخلاقي لعمل ما هو
صحيح و في محله؟ "
_البروفيسور: " أنا أؤمن بالموجود، وهذا هو العلم ! "
_الطالب المسلم : " أه العلم! "وجه الطالب ينقسم بابتسامة
_الطالب المسلم : " سيدي، ذكرت بشكل صحيح أن العلم هو دراسة الظواهر المرئية، والعلم
أيضاً هو فرضيات فاسدة "
البروفيسور : " العلم فاسد؟!! "البروفيسور متضجراً
(الفصل بدأ يصدر ضجيجاً، توقف التلميذ المسلم إلى أن هدأ الضجيج)
_الطالب المسلم : " لتكملة النقطة التي كنت أشرحها لباقي التلاميذ، هل يمكن لي
أن أعطي مثالاً لما أعنيه؟ "
_البروفيسور بقي صامتا بحكمة، المسلم يلقي نظرة حول الفصل
الطالب المسلم : " هل يوجد أحد من الموجدين بالفصل سبق له وأن رأى عقل
البروفيسور؟ "
إندلعت الضحكات بالفصل
(التلميذ المسلم أشار إلى أستاذه العجوز المتهاوي)
_الطالب المسلم: " هل يوجد أحد هنا سبق له و أن سمع عقل البروفيسور، أحس بعقل
البروفيسور, لمس أو شمّ عقل البروفيسور؟ "
يبدو أنه لا يوجد أحد قد فعل ذلك، يهز التلميذ المسلم رأسه بحزن نافياً
_الطالب المسلم : " يبدو أنه لا يوجد أحد هنا سبق له أن أحسّ بعقل البروفيسور
إحساسا من أي نوع، حسناً، طبقاً لقانون التجريب، والاختبار وبروتوكول علم ما
يمكن إثباته، فإنني أعلن أن هذا البروفيسور لا عقل له "
(الفصل تعمّه الفوضى)
(التلميذ المسلم يجلس، إنهار البروفيسور مهزومًا ولم يتفوه بكلمة)





اسف جدا لطول الموضوع ولكن هذا لاهميته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Dr hamad
زائر




حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا   حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا Emptyالأحد أغسطس 19, 2007 1:08 am

شكرا جدا علي المجهود لتوصيل موضوع قيم مثل هذا لنا وشكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ELMOGRM_
زائر




حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا   حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا Emptyالجمعة أغسطس 24, 2007 6:17 am

رجائا للاعضاء
كله يقرا الموضوع لانه يستاهل القراءة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حوار بين طالب مسلم وبروفسيور امريكي !!! (الرجاء قراءته كاملا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
zorro :: منتديات العامة :: قسم العام-
انتقل الى: